An Unbiased View of اكتئاب الشتاء عند الرجال
An Unbiased View of اكتئاب الشتاء عند الرجال
Blog Article
إيقاع الساعة البيولوجية (الساعة الداخلية للجسم): يستخدم الجسم ضوء الشمس لضبط وظائف مهمة مختلفة (مثل: وقت الاستيقاظ)، لذا فإن انخفاض مستويات الضوء خلال الشتاء قد يعطل ساعة الجسم البيولوجية، ويؤدي إلى أعراض الاكتئاب الموسمي.
أكثر الأمراض انتشاراً فى الخريف والشتاء.. وكيف يلعب تغيير الفصول دورا فى الإصابة بالبرد والإنفلونزا والتهاب العين.
السيروتونين هو أحد المركبات الكيميائية الموجودة في الدماغ التي تؤثر على الحالة المزاجية، وقد تنخفض مستويات السيروتونين بداية الشتاء مسببة بذلك اكتئاب الشتاء.
يوفر الطقس البارد العذر المثالي لإلغاء خططك المسائية والاستمتاع بمشروباتك الدافئة، ولكن إذا كنت من النوع الذي يتغذى على التحفيز الاجتماعي؛ فإن بقاءك في المنزل قد يضايقك.
البقاء في الدائرة الاجتماعية والأنشطة العادية ورؤية الأصدقاء، حيث يمكنهم تقديم الدعم النفسي خلال أشهر الشتاء.
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟ ما الذي ترغبه منا لتحسين المحتوى الطبي؟
لا تتجاهل هذا الشعور السنوي باعتباره مجرّد اكتئاب شتوي أو موسمي يتعين عليك تحمّله دون مساعدة.
العلاج بالضوء هو أحد التقنيات المعروفة التي يستخدمها الأطباء لعلاج اكتئاب الشتاء، وذلك عبر تسليط اضغط هنا ضوء ساطع نحو المريض، وهو ما يمكن محاكاته عبر زيادة قوة الضوء داخل الأماكن المغلقة.
إنتاج السيروتونين: هرمون يؤثر على المزاج، والشهية والنوم؛ قد تؤدي قلة ضوء الشمس إلى انخفاض مستويات السيروتونين، وهو ما يرتبط بمشاعر الاكتئاب.
في هذا المقال، سنتعرف على أسباب وأعراض اكتئاب الشتاء وكيفية التغلب عليه.
وتزول هذه الأعراض غالبًا خلال أشهر الربيع والصيف. وفي حالات أقل شيوًعا، يؤدي لاضطراب العاطفي الموسمي إلى الإصابة بالاكتئاب خلال الربيع أو بداية الصيف، وتزول الأعراض خلال أشهر الخريف أو الشتاء.
تناول وجبات صحية ومغذية على الرغم من أن الجسم قد يشتهي الأطعمة النشوية وعالية السكر، لذا يجب الالتزام بالخيارات المغذية، حيث تساعد الأطعمة الصحية التي تحتوي على ما يكفي من الفيتامينات والمعادن على التغذية والطاقة المناسبة التي تحتاجها.
قد تشمل مؤشرات الاضطراب العاطفي الموسمي وأعراضه ما يلي:
نوع من أنواع الاكتئاب الذي يتبع الفصول، النوع الأكثر شيوعًا منه يُسمى الاكتئاب الشتوي، عادة ما يبدأ في أواخر الخريف أو أوائل الشتاء، ويختفي بحلول الصيف، وفيه يبدأ بعض الأشخاص في الشعور بالحزن مع قصر ساعات النهار في الخريف والشتاء، ثم يبدأ في الشعور بالتحسن في الربيع مع ساعات النهار الأطول، في بعض الحالات تكون هذه التغيرات المزاجية أكثر خطورة، ويمكن أن تؤثر على كيفية شعور الشخص وتفكيره وتعامله مع الأنشطة اليومية.